Invisible Life

audience Reviews

, 89% Audience Score
  • Rating: 5 out of 5 stars
    Incrivel , maravilhoso
  • Rating: 5 out of 5 stars
    Otimo filme. Recomendo.
  • Rating: 5 out of 5 stars
    Filme muito bom, recomendo assistir do começo ao fim.
  • Rating: 4 out of 5 stars
    This movie really touched me. It is a beautifully filmed bittersweet drama that shows the effects of patriarchal sexism on two sisters in Brazil. While most of the film takes place in the 1950s, it ends in the present day. The characters became very real over the course of the movie. It depicts the sisters' perseverance in their separate lives, despite the major obstacles they faced. It feels like a modern version of 19th century epic novels, in which you feel for the characters as you get them to know over a long period of time.
  • Rating: 2 out of 5 stars
    Wow! Ridiculously overrated movie. The story line is absurd as the main premise is the two separated sisters live in the same town and never know it? The girl gets kicked out of her parent's house but has no friends or relatives in the city she grew up in, and it would not have gotten back to her sister she was there?! If the foundation is weak the rest of the story falls apart. This is just plain stupid meant to attack old values as the father figure as its symbol. Additionally, its obvious why Hollywood would like it, anything that promotes promiscuity and exposure of the male member are sure to make them excited. As far as entertainment value, it is long boring and sad. Not the way I want to spend my time. Do not waste your time.
  • Rating: 3.5 out of 5 stars
    الحياة الخفية.. تتعمد إيلام يوريديس وجيداه كتبت/ ضحى الورداني افتتحت سينما زاوية فعاليات أسبوع الفيلم البرازيلي بفيلم The Invisible Life of Eurídice Gusmão من إخراج البرازيلي "كريم عنيوز" وبطولة Julia Stockles و Carol Duarte وFlavia Gusmao و Antonio Fonseca، والفيلم مأخوذ عن رواية بنفس الأسم من تأليف Martha Batalha، وسبب إختياره لحفل الإفتتاح هو حصوله على جائزة أفضل فيلم في مسابقة "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي 2019 وأيضا منحه جائزة أفضل فيلم روائي عالمي في حفل توزيع جوائز الأوسكار 2019، فضلا عن شهرته العالمية رغم طول مدة الفيلم التي تصل إلى ساعتين و20 دقيقة من أحداث تفيض بالميلودراما البرازيلية المصحوبة بأسئلة لا يتم الإجابة عليها. الحياة الخفية لمن؟ عند قراءة إسم الفيلم يبدأ المُشاهد في محاولة توقع أحداثه فالعنوان هو العتبة الأولى لقراءة أي عمل فني، ولهذا ينتظر أن مشاهدة الحياة الخفية أو السر الذي تخفيه الإبنة يوريديس جسماو في حياتها عن الآخرين إلى أن يجد المُشاهد نفسه متورطا أمام سرين لشقيقتين يمتلكان حصة متساوية من الحياة الخفية وهما "يوريديس وشقيقتها جيداه" وقد مهد المخرج عنيوز للحياة المأساوية التي سوف تلحق بالشقيقتين منذ المشهد الإفتتاحي الخاص بالفيلم والذي تم وضعه مخصوص لهذا الغرض، يبدأ عنيوز المشهد الإفتتاحي بوجود الشقيقتان معا في غابة مليئة بالأشجار بمنطقة "ريو دي جانيرو" وأثناء رحيلهما معا وقبل هطول الأمطار والعواصف تفقد الشقيقتان تواصلهما ويرتفع صراخهما بحثا عن بعضهما البعض داخل الغابة الكثيفة وفي ظل الأجواء العاصفة، ورغم عدم ظهور الغابة مرة آخرى خلال أحداث الفيلم إلا إنها عملت على كشف الصراع النفسي الذي سوف يتم مشاهدته. تدور أحداث الفيلم في منتصف القرن الماضي حول العشرينية جيداه التي تسعى من أجل نيل حريتها الخاصة فتقوم بالهروب مع حبيبها إلى اليونان رافضة سلطة والدها عليها ويوريديس شقيقتها الصغرى عازفة بيانو محترفة تحلم بالسفر إلى إيطاليا من أجل تعلم البيانو وفي أحد الليالي تعثر يوريديس على جواب تودعها شقيقتها به مصحوب بفردة واحدة قرط الأذن الخاص بجدتهما، وخلال الفيلم تعود جيداه مرة آخرى إلى المنزل ولكن يطردها الأب ويخبرها كذبا بسفر شقيقتها إلى إيطاليا وبسبب هذه الكذبة تحرم الشقيقتان من المقابلة مع أمل اللقاء مرة آخرى. عندما يمتلك الإنسان سرا تتملكه الهواجس من أن يفضح يوما ما فيبدأ العيش داخل حياة خفية مليئة بالرعب ولكنها مع الأسف داخلية فلا يقدر من هو خارجها أن يتذوق ألمها، الس الأول كان خروج جيداه لمقابلة رفيقها والسر الثاني كان أكذوبة والدهم على جيداه بأن يوريديس في إيطاليا لتحقيق حلمها، والسر الثالث كان إخفاء والدهم رسائل جيداه إلى يوريديس، أما السر الآخير فكان تغيير إسم جيداه بأسم رفيقة سكنها كما طلبت منها رفقتها قبل موتها حتى ترث المنزل، العديد من الأسرار والخفايا لم تساهم إلا في زيادة البعد وتقيح ألم الفراق ومعاناة يوريديس وجيداه دون وجه حق. الصرخة المستمرة للنساء كشف عنيوز من خلال أحداث الفيلم الصورة التي كانت تعامل بها النساء في خمسينات القرن الماضي فقد جعل الفيلم عبارة عن عالم من الإضطهاد والسلطة الأبوية خاصة فيما يخص علاقتهم بجسد المرأة وظهر بوضوح في زوج يوريديس الذي ظلت مشاهده تتكرر حول إغتنامه الفرصة من أجل معاشرتها مما تسبب في إستنكار المُشاهد منه، أما جيداه فقد تم خداعها من قبل حبيبها وتركه لها عند علمه بحملها، وخلال أحداث الفيلم يساومها بائع المسكن على إقامة علاقة جسدية معها في مقابل حصولها عليه من أجل تخفيف الألم عن رفيقة سكنها. رغم كون يوريديس وجيداه الشخصيتان الرئيسيتان في الفيلم إلا أننا نجد باقي الشخصيات النسائية فيه قد تم تهميشهن وتعنيفهن من قبل المجتمع، فنجد أن شخصية الأم لم تكن شخصية رئيسية ليس فقط في أحدا الفيلم ولكن أيضا في حياة الشقيقتين فقد كانت خيال مآته أقرب إلى ظل الأب فهي ترضخ لأفعاله ولهذا كان غياب مشهد وفاتها وذكر الأمر في صورة حوارية على لسان الأسرة أمر بالغ الذكاء من المخرج عنيوز حيث أن وجودها وعدمه متساويان على عكس شخصية الأب الذي تسبب في إستمرارية معاناة الشقيقتين وأخذت شخصية نصيب كبير من الظهور على الشاشة. في ظل هذا المجتمع كان على يوريديس أن تحارب من أجل الإبقاء على طموحها بالعزف والسفر على قيد الحياة فكانت تحارب والدها ووالدتها الذين تسببوا في سرعة زواجها ثم صراعها مع زوجها بتأخير الإنجاب إلى أن تصبح مطالبة بتربية إبنة فقد كانت حياة يوريديس بأكملها منذ إنفصالها عن شقيقتها ليست سوى معاناة، مثل هذا الحظ اللعين لم يصيبها فقط فلقد عانت جيداه منذ الإنفصال أيضا بأن تحتم عليها أن تجمع بين كونها أم وحيدة تحتاج إلى المساعدة وبين عملها كعاملة في وظيفة يدوية يقوم بها الرجال فقط فكانت المرأة الوحيدة في هذا العمل. لا يمكن القول بأن الرجال كانوا مصدر الإزعاج والألم دون سبب، فقد كانوا هم أيضا مثيرين للشفقة وقد أخرجهم لنا عنيوز في أكثر من موضع ضعف سواء الأب أو الزوج وحتى حبيب جيداه الذي تخلى عنها فجميعهم ضحايا عادات وتقاليد المجتمع الذي لم يستطيعوا الفرار منه وكان عليهم التمسك بها حتى وإن كانت على حساب أغلى ما يملكون. تعمد المخرج فصل الممثلة Julia Stockles والممثلة Carol Duarte عن بعضهما البعض عدة أشهر من أجل الشعور بألم الإنفصال ومعاناة الإشتياق والتلهف، ورغم أن الإعتماد على هذا النوع من الأداء التمثيلي يتسبب في الإرهاق النفسي والبدني على الممثلين إلا إنه قد حاز ثماره بالحصول على آداء تمثيلي رقيق وساحر من بطلتيه، بل وقد عمل بطء السرد في نصوعهما وإشراقهما. السرد الجمالي تمتاز الميلودراما بتعمد إبطاء الأحداث من أجل التماهي الكلي ومعايشة المُشاهد لأحداث الفيلم ولهذا فإن أقل مشهد يمكن أن يسبب مجرد بسمة يصل المُشاهد إلى اللذة والنشوة بسبب تلهفه الشديد لهذا الشعاع الخافت داخل العتمة الداكنة، وهي الحالة التي وصل إليها المُشاهد عند رؤيته إبتسامة "يوريديس" للمرة الآولى والوحيدة منذ إنفصالها المؤلم عن شقيقتها، أثناء إخراج هذا المشهد تعمد عنيوز اللجوء إلى التصوير السينمائي المشبع بالألوان ونبضات النغمات الموسيقيقة عن طريق البيانو مثل شوبان وليزت وبيتهوفن في صورة ساحرة معبرة عن الألم العاطفي الناتج عن إنفصال الشقيقتين ثم الحنين إلى الماضي إلى أن تنتهي المقطوعة بتخيلها إنها تمرح مع شقيقتها بلا أي قيود. مثل هذه العلاقات المضطربة تؤكد صعوبة خلق كل من الشقيقتين لأسرتها الخاصة، فنجد أن أغلب أحداث الفيلم تدور حول محاولتهما المستميتة في التواصل واللقاء إما عن طريق جوابات جيداه التي لم تحصل عليها شقيقتها وإما عن طريق المرشد المأجور الذي وظفته يوريديس من أجل العثور على شقيقتها، وبسبب ذلك لم يشبعنا المخرج بالكشف عن التفاصيل التي تخص علاقة كل منهما بطفله رغم إهتمامه الدائم بأقل التفاصيل التي تخص الشقيقتان في إطار زمني طويل، أحد أهم التفاصيل التي أثارها المخرج هو قرط الأذن فقد ظلت كل من الشقيقتين ترتدي فردة واحدة من القرط على أمل اللقاء من جديد ولكن السينما البرازيلية تمتاز بالميلودراما الحقيقية على عكس سينما هوليد ولهذا لم تلتقي الشقيقتان طوال الفيلم منذ لحظة الإنفصال بل حتى إن اللقاء الوحيد يكون صدفة بمقابلة يوريديس لحفيدة شقيقتها جيداه. نهاية محبطة دراميا وفنيا بسبب كسر المخرج عنيوز أحد أهم مميزات هذا الفيلم وهو السرد البطيء للأحداث فقد تعمد إلغاء الإنتقال المنطقي للزمان الدرامي ولجأ إلى الإنتقال المفاجئ بالقفز في الزمن في نهاية الفيلم بظهور يوريديس كسيدة مسنة دون أي تبرير منطقي هو أمر محبط دراميا، وقد تسببت هذه النقلة في كسر حالة الميلودراما التي أغرق عنيوز المُشاهد بها ورغم إضافته لمسحة إنسانية في نهاية المشهد، إلا أن مثل هذه النهايات تتسبب في قتل مشاعر المُشاهد لأنها تحده من البوح بالحزن والألم الذي شعر به طوال مشاهدته للفيلم وفجأة يصبح مرغما على الإبتسام فتثقل إبتسامته أثناء توحيد فردتي القرط ليصبحا زوج متصل من جديد، ورغم هذه النهاية إلا إنه من المؤكد أن هذا الفيلم هو أحد أهم أفلام السينما البرازيلية لهذا العام وينصح بمشاهدته بشدة.
  • Rating: 5 out of 5 stars
    A touching story that lets you really feel close to the characters. A story of selfishness and non-empathetic people who make others invisible. But still you can feel the love of Euridice and Guida, surviving all this hatred. Must see.
  • Rating: 3.5 out of 5 stars
    The 2 leads are great. It is slow in spots, but overall it's powerful, with a good ending.
  • Rating: 4.5 out of 5 stars
    Well this one turned me into a pile of goo. It's a somber Brazilian film that flies and leaves you bittersweet. Perhaps not the most glowing of recommendations, but this flick works. This may be a click pic, but guys do yourself a favor and find this on DVD and play it for your significant other! You're gonna get big-time points for anyone who had a sister they were close to. I didn't have a sis, but I still enjoyed this immensely and anyone who enjoys good cinema should. Only regret was not getting to watch this with wife! I'm sure she'll see it soon! Final Score 8.8/10
  • Rating: 4.5 out of 5 stars
    "Invisible Life" reminded me the best Almodovar, the first Almodovar, the one that wanted to tell you beautiful stories. And "Invisible Life" is a beautiful story indeed. A story that reels you in slowly and steadily. "Invisible Life" is based on a novel, but the characters are honest and sincere, and the emotions they bring, too.